كي لا ننسى- الادبيات والمناخات التي مهدت لقيام الدولة الصهيونية

بقلم: نواف الزرو
Nzaro22@hotmail.com
خلاصة مشهد الإبادة الصهيونية:
الهدف الكبير: اختطاف فلسطين وتهويدها بالكامل بعد تفريغها من اهلها
وفي ذلك :
نتنياهو يستحضر في خطاباته الاخيرة مرتكزات الصهيونية ويعلن بقاء”اسرائيل” في الضفة الغربية الى الابد…!
واقطاب الصهيونية يجمعون على ترحيل أهل فلسطين بالقوة كي تصبح فارغة للاستيطان الاستعماري الصهيوني.
– جابوتنسكي كان أسس لهم قائلا : ليس هناك خيار، يجب أن يخلي العرب المكان لليهود في ارض إسرائيل.. يجب أن نكنس الروح الإسلامية من ارض إسرائيل”.
-وكاتزنلسون أحد كبار الأيديولوجيين: رفض التقسيم وحبذ نقل الفلسطينيين إلى سوريا أو العراق لانه أراد أن يكون الاستيطان اليهودي في كل مكان وبضمن ذلك شرق الأردن.
– والرئيس الامريكي روزفلت كان قال عام 1944:”فلسطين يجب أن تكون لليهود وأن لا يكون فيها عرب”.
-وبن غوريون عزز الفقكرة والتوجه الاستراتيجي لهم:”ترحيل السكان العرب طوعا إذا أمكن، وقسراً إذا استحال ذلك، ليصبح بالإمكان توسيع رقعة الاستيطان اليهودي”
-وغولدا مئير اكدت:”بإمكاننا أيضاً أن نفهم مسألة نقل السكان العرب بالقوة … أوافق على خروج العرب من البلد وسيكون ضميري مرتاحاً كلياً لذلك”.
-واليوم، كلهم يجمعون على الإبادة والتهجير واختطاف الوطن والبلاد والتاريخ والحقوق وتهجير أهل البلاد…!

مواضيع ذات صلة: