معلومات هامة تم استنتاجها من تقرير للبنتاغون وتقارير استخباراتية أمريكية

♦️هام وخطير ♦️

معلومات هامة تم استنتاجها من تقرير للبنتاغون وتقارير استخباراتية أمريكية وغربية وصلت إليها بعض كبريات الصحف ووسائل الإعلام، وجلسات استماع للكونغرس الأمريكي مع كبار قادة الجيش والاستخبارات منذ ٨ أكتوبر/تشرين الأول يوم بدأ حزب 💛 حرب الإسناد مع غزة. فيما يلي أبرز وأخطر ما جاء فيها:

♦️أمريكا هي التي قررت وقادت ونفّذت عمليات الاغتيال في الضاحية الجنوبية، وجريمة ال pagers وأجهزة اللاسلكي والموبايل وذلك على خلفية ” النجاح الأسطوري للحزب في تدمير أعيُن أمريكا وإسرائيل في المنطقة” بدءاً من هوائيات التجسس والرصد قرب الحدود

(التي وصفها بعض التافهين والعملاء في لبنان ب “قصف العواميد”)،

ومرورا بتدمير كل أنظمة التجسس والتشويش في (ميرون) وبدائلها ال 3 التي احضرها الأمريكيون مع 2000 مستشار إلى الكيان لتعويض الخسارة القاتلة في الحرب الإلكترونية، والتي كانت طامّتها الكبرى نجاح الحزب في تدمير (منطاد التجسس) في شمال فلسطين المحتلة.
وهذا المنطاد يحتوي آخر ما توصلت إليه أمريكا في مجال التجسس والتشويش الإلكتروني، ولا يوجد منه سوى 2 فقط تم إرسالهما إلى الكيان الصهيوني، ونجح الحزب في
تدميرهما.
(وهنا تم اتخاذ القرار النهائي بتصفية أمين عام الحزب وقيادات الصف الأول).

♦️ مع نهاية العام 2015، تمكنت الاستخبارات الأمريكية

(طبعا ما لدى واشنطن = ما لدى تل أبيب)
من زرع 187 كاميرا دقيقة جدا تنقل كل ما يجري في الضاحية، فوق الأرض وداخل عشرات الأبنية التي زرعت فيها الكاميرات.

(التقارير تزعم أن الاستخبارات الأمريكية كانت ترى وتراقب كل شيء من اجتماعات وغيرها، لا بل تدّعي أن التصميم حاليا على تدمير الضاحيةيهدف إلى طمس معالم وأماكن تلك الكاميرات والتجهيزات التي كانت تستخدمها).

ويعترف التقرير أن نجاحات الحزب المبهرة في الحرب الإلكترونية عرقلت أو منعت كليا عشرات العمليات العسكرية والاستخباراتية الأمريكية والإسرائيلية في غزة ولبنان والمنطقة التي كانت كلها تحت أنظار وأسماع قاعدة ميرون الاستراتيجية التي أخرجها الحزب من الخدمة.
ويعترف التقرير أن حزب الله في مرحلة ما
(يحدد الشهر والتاريخ)

كان يستطيع الوصول إلى قائد المنطقة الوسطى الأمريكية الجنرال كوريلا أثناء زيارته تلك إلى الكيان.

♦️تزعم التسريبات أنه وبعد حالة (الشلل التام) التي أصابت أعين أمريكا(وإسرائيل ضمنا) نتيجة نجاح الحزب في تدمير محطات ورادارات وهوائيات التجسس، ومن بعدها استهدافه للوحدة 8200 في غليلوت قرب تل أبيب،
استبدلت واشنطن حاملة الطائرات بأخرى تحمل أحدث أنظمة الاستشعار تحت الأرض (الطُرز والأسماء كلها مذكورة) والتي تستطيع وضع رسم ثلاثي الأبعاد لأي حركة تحت الأرض حتى عمق 600 متر حسب زعمها،وكانت تنقل كل ما تحصل عليه من معلومات للكيان. وتستدل على ذلك بتصريح للمتحدث باسم جيش العدو هاغاري عندما قال عن سماحته ” نحن نعرف أين هو الآن “، ولا يأتي التقرير على ذكر أي خرق بشري إطلاقاً.

♦️التقرير وفق التسريبات، يعترف بأن الحرس الثوري الإيراني وحده، هو القادر على تعطيل أو تجاوز هذا النظام الإلكتروني الأمريكي المعقد، ويقول إن الحرس الثوري بعث ضابطا رفيعا إلى بيروت عشية الاغتيال..
(التقرير لم يذكر نوع الطائرات الأمريكية التي نفذت الاغتيال في ضاحية بيروت الجنوبية، ولم يذكر ما إن كانت القنابل تلك تحمل مواد أو غازات سامة أم لا).

📵 ملاحظة أخيرة:

♦️ هذه المعلومات للإطلاع .
ومن الصعب تصديقها او تكذيبها .
ولكن من الضروري الاطلاع عليها

مواضيع ذات صلة: